أحداث غريبة
أحداث غريبة تحدث في زماننا أرجو القراءة .... والردود
اكتشاف مسجد أثري في الهند كان مدفوناً تحت النفايات
أعلن علماء آثار هنود انهم اكتشفوا أخيرا مسجدا أثريا كان مدفونا تحت تل من النفايات في إحدى ضواحي مدينة نيودلهي، وهو المسجد الذي يعود تاريخ انشائه الى فترة العصور الوسطى وتحديدا في القرن الرابع عشر الميلادي.
وذكرت وسائل الاعلام المحلية ان حكومة ولاية نيودلهي بدأت في اعداد مشروع يهدف الى ترميم المسجد الاثري الذي دأب سكان الضاحية على رمي مخلفاتهم فوقه طوال القرون الماضية دون أن ينتبهوا الى كنهه.
ونقلت احدى الصحف عن احد سكان الضاحية قولها: «لقد كان (موقع المسجد) مكانا مشتركا لنا جميعا للتخلص من النفايات, لم نكن ندرك انه موقع لمسجد اثري او ما شابه ذلك».
ويقول خبراء الآثار ان المسجد يعود الى الفترة الواقعة بين العامين 1321 و1414 ميلادية وهو مبني من الحجارة والملاط مع بعض الصخور الرمادية.
ولا يزال معظم اقواس وجدران المسجد متماسكاً كما انه قادر على استيعاب حوالى 100 من المصلين بعد ترميمه. وفي الجهة المقابلة للمسجد، يوجد ايضا قبر اثري يعود الى الحقبة الزمنية نفسها, الا ان شجيرات واعشاب كثيفة نمت حول ذلك القبر على مر العصور بشكل جعل الوصول اليه مستحيلا.
تحولت إلى مصاصة دماء ... فقتلها!
ذكرت الشرطة الرومانية انها ألقت القبض على رجل وباشرت التحقيق معه وذلك بعد ان طعن امرأة عجوزاً حتى الموت لانه اعتقد انها قد تحولت إلى مصاصة دماء.
وقال مسؤول في الشرطة نقلا عن الرجل الذي يدعى آيون آيونيسكو انه كان مكلفا بملاحظة الحال الصحية للعجوز في أثناء الليل وذلك بعد أن داهمتها أزمة قلبية حادة شعر بالهلع عندما استيقظت العجوز من نومها وبدأت تطارده وكأنها مصاص دماء.
ومن المقرر ان يخضع الرجل لفحص نفسي دقيق قبل أن يتم توجيه تهمة القتل اليه.
هنود يستنجدون بحكومتهم لطرد الأرواح الشريرة من قريتهم
يقول سكان قرية هندية انهم ربما يضطرون الى مغادرة قريتهم وذلك لأنهم يعتقدون أن هناك أرواحا شريرة تسكنها وتهدد حياتهم.
ويزعم سكان قرية غودور التابعة لولاية أندرا براديش ان تلك الارواح الشريرة هي المسؤولة عن عشرات من حالات الموت المفاجئ التي شهدتها قريتهم خلال الاسابيع القليلة الماضية.
ويطالب أهالي القرية، الحكومة المحلية بأن تتخذ اجراءات فورية لطرد الارواح الشريرة ومنعها من إلحاق الأذى بهم.
وقال بعض السكان ان هناك أحداث غريبة تشهدها القرية منذ بضعة اسابيع حيث تظهر جثث لحيوانات في كل صباح امام منازل السكان كما تظهر على الجدران رسائل تهديد ورموز غريبة مكتوبة بمادة قرمزية اللون.
ومما عزز مخاوف الناس ان هناك حالات وفاة مفاجئة بدأت تحصل يوميا في ظروف غريبة.
ويسعى مسؤولو الحكومة المحلية في الولاية الى محاولة بث الطمأنينة في نفوس الناس وحضهم على البقاء في منازلهم، الا ان تلك المحاولات لم تجد اي استجابة حتى الان وذلك لان اهالي القرية مازالوا مقتنعين بأن هناك ارواحا شريرة تحاول طردهم من القرية.
وتعليقا على ذلك، قال مسؤول محلي «يبدو أن هناك لصوصا مجهولين يسعون الى بث الرعب والهلع في نفوس اهالي القرية وارغامهم على مغادرة منازلهم كي يستولوا عليها وعلى الاراضي الزراعية، الا ان الناس يرون ان الأرواح الشريرة هي التي تقف وراء كل ما يحصل لهم, وللاسف فإننا لسنا مؤهلين للتعامل مع تلك الاشباح المزعومة».
,,, والارواح الشريرة تجلب كوابيس جنسية مزعجة في تشيلي
يزعم سكان احدى القرى في تشيلي أن السبب الذي يقف وراء الكوابيس الجنسية المزعجة التي تداهمهم في منامهم منذ 8 سنوات يعود إلى حقيقة أن قريتهم مشيدة فوق أطلال مقابر قديمة.
ويهدد سكان قرية لاوتارو بأنهم سيهجرون منازلهم بشكل نهائي في حال عدم نجاح رجال الدين والوسطاء الروحانيين في طرد الأشباح والأرواح الشريرة التي تتلبس أجسامهم عندما ينامون وتجعلهم ينخرطون في كوابيس جنسية غريبة للغاية.
سكان القرية أقاموا صلاة جماعية قبل بضعة أيام وذلك في محاولة لاقناع الأرواح الشريرة والأشباح بأن تتركهم وشأنهم الا انهم قرروا أخيراً الاستعانة برجال الدين والوسطاء الروحانيين بعد أن فشلت محاولتهم.
ويعتقد بعض أهالي القرية ان الأرواح الشريرة لا ذنب لها وأن المشكلة الحقيقية تكمن في الحالة النفسية لأولئك الذين تداهمهم الكوابيس الجنسية المزعجة، وأنه يتعين على أولئك الاشخاص أن يبحثوا عن الحل لدى اختصاصيي العلاج النفسي.
أحداث غريبة تحدث في زماننا أرجو القراءة .... والردود
اكتشاف مسجد أثري في الهند كان مدفوناً تحت النفايات
أعلن علماء آثار هنود انهم اكتشفوا أخيرا مسجدا أثريا كان مدفونا تحت تل من النفايات في إحدى ضواحي مدينة نيودلهي، وهو المسجد الذي يعود تاريخ انشائه الى فترة العصور الوسطى وتحديدا في القرن الرابع عشر الميلادي.
وذكرت وسائل الاعلام المحلية ان حكومة ولاية نيودلهي بدأت في اعداد مشروع يهدف الى ترميم المسجد الاثري الذي دأب سكان الضاحية على رمي مخلفاتهم فوقه طوال القرون الماضية دون أن ينتبهوا الى كنهه.
ونقلت احدى الصحف عن احد سكان الضاحية قولها: «لقد كان (موقع المسجد) مكانا مشتركا لنا جميعا للتخلص من النفايات, لم نكن ندرك انه موقع لمسجد اثري او ما شابه ذلك».
ويقول خبراء الآثار ان المسجد يعود الى الفترة الواقعة بين العامين 1321 و1414 ميلادية وهو مبني من الحجارة والملاط مع بعض الصخور الرمادية.
ولا يزال معظم اقواس وجدران المسجد متماسكاً كما انه قادر على استيعاب حوالى 100 من المصلين بعد ترميمه. وفي الجهة المقابلة للمسجد، يوجد ايضا قبر اثري يعود الى الحقبة الزمنية نفسها, الا ان شجيرات واعشاب كثيفة نمت حول ذلك القبر على مر العصور بشكل جعل الوصول اليه مستحيلا.
تحولت إلى مصاصة دماء ... فقتلها!
ذكرت الشرطة الرومانية انها ألقت القبض على رجل وباشرت التحقيق معه وذلك بعد ان طعن امرأة عجوزاً حتى الموت لانه اعتقد انها قد تحولت إلى مصاصة دماء.
وقال مسؤول في الشرطة نقلا عن الرجل الذي يدعى آيون آيونيسكو انه كان مكلفا بملاحظة الحال الصحية للعجوز في أثناء الليل وذلك بعد أن داهمتها أزمة قلبية حادة شعر بالهلع عندما استيقظت العجوز من نومها وبدأت تطارده وكأنها مصاص دماء.
ومن المقرر ان يخضع الرجل لفحص نفسي دقيق قبل أن يتم توجيه تهمة القتل اليه.
هنود يستنجدون بحكومتهم لطرد الأرواح الشريرة من قريتهم
يقول سكان قرية هندية انهم ربما يضطرون الى مغادرة قريتهم وذلك لأنهم يعتقدون أن هناك أرواحا شريرة تسكنها وتهدد حياتهم.
ويزعم سكان قرية غودور التابعة لولاية أندرا براديش ان تلك الارواح الشريرة هي المسؤولة عن عشرات من حالات الموت المفاجئ التي شهدتها قريتهم خلال الاسابيع القليلة الماضية.
ويطالب أهالي القرية، الحكومة المحلية بأن تتخذ اجراءات فورية لطرد الارواح الشريرة ومنعها من إلحاق الأذى بهم.
وقال بعض السكان ان هناك أحداث غريبة تشهدها القرية منذ بضعة اسابيع حيث تظهر جثث لحيوانات في كل صباح امام منازل السكان كما تظهر على الجدران رسائل تهديد ورموز غريبة مكتوبة بمادة قرمزية اللون.
ومما عزز مخاوف الناس ان هناك حالات وفاة مفاجئة بدأت تحصل يوميا في ظروف غريبة.
ويسعى مسؤولو الحكومة المحلية في الولاية الى محاولة بث الطمأنينة في نفوس الناس وحضهم على البقاء في منازلهم، الا ان تلك المحاولات لم تجد اي استجابة حتى الان وذلك لان اهالي القرية مازالوا مقتنعين بأن هناك ارواحا شريرة تحاول طردهم من القرية.
وتعليقا على ذلك، قال مسؤول محلي «يبدو أن هناك لصوصا مجهولين يسعون الى بث الرعب والهلع في نفوس اهالي القرية وارغامهم على مغادرة منازلهم كي يستولوا عليها وعلى الاراضي الزراعية، الا ان الناس يرون ان الأرواح الشريرة هي التي تقف وراء كل ما يحصل لهم, وللاسف فإننا لسنا مؤهلين للتعامل مع تلك الاشباح المزعومة».
,,, والارواح الشريرة تجلب كوابيس جنسية مزعجة في تشيلي
يزعم سكان احدى القرى في تشيلي أن السبب الذي يقف وراء الكوابيس الجنسية المزعجة التي تداهمهم في منامهم منذ 8 سنوات يعود إلى حقيقة أن قريتهم مشيدة فوق أطلال مقابر قديمة.
ويهدد سكان قرية لاوتارو بأنهم سيهجرون منازلهم بشكل نهائي في حال عدم نجاح رجال الدين والوسطاء الروحانيين في طرد الأشباح والأرواح الشريرة التي تتلبس أجسامهم عندما ينامون وتجعلهم ينخرطون في كوابيس جنسية غريبة للغاية.
سكان القرية أقاموا صلاة جماعية قبل بضعة أيام وذلك في محاولة لاقناع الأرواح الشريرة والأشباح بأن تتركهم وشأنهم الا انهم قرروا أخيراً الاستعانة برجال الدين والوسطاء الروحانيين بعد أن فشلت محاولتهم.
ويعتقد بعض أهالي القرية ان الأرواح الشريرة لا ذنب لها وأن المشكلة الحقيقية تكمن في الحالة النفسية لأولئك الذين تداهمهم الكوابيس الجنسية المزعجة، وأنه يتعين على أولئك الاشخاص أن يبحثوا عن الحل لدى اختصاصيي العلاج النفسي.