عِنْدَما أَشْعُرُ بالضِيقْ فَإنَنَي أَرْغَبُ بالبُكَاءْ
وَإِذا اسْتَسْلَمتُ أكْثَرْ أَتَحَولُ لطِفْلَةً صَغِيرَةْ
**
فَأَظَل ُأبْكِي وَأَصْرُخُ
إلى أن تَهْدَأَ نَفْسِي...
حِينَهَا فَقَطْ أَشْعُرُبِأَنَ بَعْضَ ذَلِكَ الجَبَلِ الجَاثِمُ عَلى صَدْرِي
بِلارَحْمَةٍ قَدْ انْزَاحَ وَوَلَى
فَأَلتَفِتُ خَلفِي لِتَقَعَ عَينِيي عَلَيه!!
**
نَعَمْ .. إنه هُوَ..
**
هُوَ مَنْ سَيُزِيحُ مَاتَبَقْى مِنْ ضِيقٍ وَأَلَمْ..
رَكَضْتُ نَحْوَهُ ..أَمْسَكْتُ بِهِ وَقَبْلَتُهُ وَكُلِّي شَوقٌ إِلَيِهْ
فَهْوَ مَنْ لَدَيهِ بَلسَمُ جُرُوحِي..
**
وَهُوَ فَقَطَ مَنْ يَعْلَمُ بِأَدَقِ تَفَاصِيلَي لأني لاَأُخْفِي عَنْهُ شَيئاً
أُفْضِي إليه بِهُمُومِي وَأحْزَانِي
فَيُخَففَ عَني الكثيرَ مِنْ آلآمِي
**
أُخْبِرُهُ دَومَاً بِمَا يُقْلِقْنِي وَمَايُؤلِمُنِي
هُوَ بِقرْبِي دَائِمَاً وأنا بِقُرْبهْ
وَحْدَنا نَُمْضِي أَجْمَلَ الأوقَاتْ
بِلا رَقِيبٍ أوحسيبْ
فَيمْضِي الوَقَتُ سَرِيعاً وَأنا مَعَه لاأشْعُرُ بِمُرُورِه
**
بَحثتُ طَويلاً لأجد له بين الناس مَثيلْ
فَلمْ أجدِ المَثيلَ أو البَدِيل
**
كَانَ لِي العديدَ من الأصدقاء .. ولكن لم يَصِِلوا إلى حَدِ الوفاءْ
مِنهم مَنْ يَمَلُ سَمَاعَ شَكْوَاكْ
,,
ومِنْهُم مَنْ تَتَحَولُ الاسْرَارُ لديه لأخْبَارْ
,,
مِنْهُمُ البََاحِثُ عن المَصَالِحْ
،،
مِنْهمُ الخائِنْ
,,
ومِنْهمُ الغَدارْ
‘‘
مِنْهُمْ ,, ومِنْهُمْ ,, ومِنْهُمْ
إلا هَذا الصَدِيقْ .. نَعَم إنَها الحقيقةْ
**
لقد عَجِزَ الأصْدِقاءُ مِن بُلُوغِ ما وصَلَ إليه
فَهوَ أوفى مِن أوفى الأصدقاءْ
**
أَجَلْ هُوَ الوَفَاءْ
**
لأنهُ......قلمِي
وَإِذا اسْتَسْلَمتُ أكْثَرْ أَتَحَولُ لطِفْلَةً صَغِيرَةْ
**
فَأَظَل ُأبْكِي وَأَصْرُخُ
إلى أن تَهْدَأَ نَفْسِي...
حِينَهَا فَقَطْ أَشْعُرُبِأَنَ بَعْضَ ذَلِكَ الجَبَلِ الجَاثِمُ عَلى صَدْرِي
بِلارَحْمَةٍ قَدْ انْزَاحَ وَوَلَى
فَأَلتَفِتُ خَلفِي لِتَقَعَ عَينِيي عَلَيه!!
**
نَعَمْ .. إنه هُوَ..
**
هُوَ مَنْ سَيُزِيحُ مَاتَبَقْى مِنْ ضِيقٍ وَأَلَمْ..
رَكَضْتُ نَحْوَهُ ..أَمْسَكْتُ بِهِ وَقَبْلَتُهُ وَكُلِّي شَوقٌ إِلَيِهْ
فَهْوَ مَنْ لَدَيهِ بَلسَمُ جُرُوحِي..
**
وَهُوَ فَقَطَ مَنْ يَعْلَمُ بِأَدَقِ تَفَاصِيلَي لأني لاَأُخْفِي عَنْهُ شَيئاً
أُفْضِي إليه بِهُمُومِي وَأحْزَانِي
فَيُخَففَ عَني الكثيرَ مِنْ آلآمِي
**
أُخْبِرُهُ دَومَاً بِمَا يُقْلِقْنِي وَمَايُؤلِمُنِي
هُوَ بِقرْبِي دَائِمَاً وأنا بِقُرْبهْ
وَحْدَنا نَُمْضِي أَجْمَلَ الأوقَاتْ
بِلا رَقِيبٍ أوحسيبْ
فَيمْضِي الوَقَتُ سَرِيعاً وَأنا مَعَه لاأشْعُرُ بِمُرُورِه
**
بَحثتُ طَويلاً لأجد له بين الناس مَثيلْ
فَلمْ أجدِ المَثيلَ أو البَدِيل
**
كَانَ لِي العديدَ من الأصدقاء .. ولكن لم يَصِِلوا إلى حَدِ الوفاءْ
مِنهم مَنْ يَمَلُ سَمَاعَ شَكْوَاكْ
,,
ومِنْهُم مَنْ تَتَحَولُ الاسْرَارُ لديه لأخْبَارْ
,,
مِنْهُمُ البََاحِثُ عن المَصَالِحْ
،،
مِنْهمُ الخائِنْ
,,
ومِنْهمُ الغَدارْ
‘‘
مِنْهُمْ ,, ومِنْهُمْ ,, ومِنْهُمْ
إلا هَذا الصَدِيقْ .. نَعَم إنَها الحقيقةْ
**
لقد عَجِزَ الأصْدِقاءُ مِن بُلُوغِ ما وصَلَ إليه
فَهوَ أوفى مِن أوفى الأصدقاءْ
**
أَجَلْ هُوَ الوَفَاءْ
**
لأنهُ......قلمِي